Top نسيت كلمة المرور الخاصة بالجهاز Secrets



في قلبي انفجرت ماسورة ذكريات، وشعرتُ بنار هادئة تشتعل في معدتي.

وسارعت “اليوم السابع” إلى الاعتراف بوجود مثل هذه البرمجيات لكنها انكرت مسؤوليتها واتهمت شركة الاعلانات، بالرغم من أني شخصياً شاهدت الكود المستخدم وكان في قلب بناء الموقع وليس إعلاناً.

There exists a mighty dark ghost, a spectre, haunting this state, and I am trying to find a way to cover from its panoptic eyesight or jogging clear of its grip.

My grandfather quipped which the old guy was a great gentleman and did almost nothing but write, not knowledge why they had attempted to destroy him.

The author moves over the swing of anxiety, sometimes forcing him to hide what he thinks or alluding to it discreetly, rather than talking about it valiantly and truthfully. And occasionally anxiety drives him to your white sounds of the web and social websites, turning him into a political megaphone critiquing and denouncing.

You will find new kinds of censorship and narrowing of the general public Room daily. Censorship is now a looming spectre. Red traces dissolve and no one appreciates what is authorized or what exactly is forbidden any more.

لكن، لنحذر، فالسخرية أو كما وصفها جورج حنين في مقال له: “الفكاهة السوداء” ليست “افيه” سريع الزوال، ولا نكتة غرضها التسلية.

استيقظتُ من النوم، فوجدتُ أن أحمد – وهو أحمد ثالث غير الخمسة أحمد الذين عرفتهم قبل ذلك – قد ربط ساقي ويدي في الفراش، فتحت عيني وبحثتُ في الغرفة فلم أجده، ندهت بصوت بين النوم والاستثارة:

حضر المأمور، الذي كان صديقاً لدادي، لكن هذا لا يبرر انتشارهم الملحوظ بهذا الشكل. ظننت أن خمسينة يبالغ حينما تحدث عن جثة مشطورة وكبد مفقود. لكن إشارته للعنف، الذي تمت به الجريمة جعلني أظن أن “دادي”، الذي غنى للبلطجة والخناقات والعنف والأصول والسلاح وكيف تزفر سكينك وكيف تطهره، قد قضى نحبه في خناقة.

قدرتُ أنه خال دادي. ارتفع نحيب الأم وبدا الخال المُثكل كأنما يفقد السيطرة على الموقف، هرول طفل في الثانية عشرة على الأرجح نحوه بزجاجة ماء، ثم أشار الخال لنا بالدخول لغرفة دادي، وخرجت امرأة أخرى من الحمام وهي تفرد العباية السوداء المحبوكة على دهونها وتتقدم لتحتضن أم الدادي وتحيطها كحوت أسود يبتلعها قبل أن نلج نحن لغرفة الدادي بمصاحبة الفتى، الذي توجه نحو الكومبيوتر ليخفض صوت مشاري قليلاً.

أنا كذلك كنتُ أودع العالم القديم لحياتي، أبتعد عن الصحافة والكتابة، ويومي يضيع في اجتماعات وترتيبات لحملات إعلانية وحفلات وهلك واستهلاك للوقت والسجائر وآلام في الظهر من قلة المشي والحركة، ونصيحة من أستاذ بركات بضرورة المشي نصف ساعة على الأقل يوميًا، وتحذير من د.

بدا المنظر جذابًا أن تشاهد كل هذه الجموع وبعضها يتحرك منفعلاً مع الموسيقى والأغاني دون أن يصلك أي صوت، فقط خرير المياه من الصنبور في click here الحمام الملحق بالغرفة الواسعة.

لم أدر ماذا أفعل بخمسين ألف جنيهًا. أوقفتُ تاكسي، وطلبتُ منه التوجه إلي فندق المواسم الأربعة، قررت منح نفسي جلسة مساج وحمام مغربي وتنظيف وتدليك وباديكير.

قال خمسينة إن الحكومة قبضت على القاتل، واد اسمه حديدة، اتخانق هو ودادي في فرح من كام يوم.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *