نسيت كلمة المرور الخاصة بالجهاز - An Overview
يعمل بابا ككبير الخبراء التقنيين ÙÙŠ شركة كابلات المتوسط البØرية وهى الشركة المسئولة عن مَدّ وصيانة ومراقبة الكابلات البØرية، التي تستخدم ÙÙŠ الاتصالات، الانترنت، الأرواØØŒ تØويل الأموال، الأسرار العسكرية، المشاعر، الأوامر التنÙيذية، قرارات البيع والشراء، المØادثات العاطÙية، الصور البورنوغراÙية، Ùيديوهات التعذيب، الابتسامات، بيانات إنتاج Øقول النقط والبترول، دراسات الماجستير والدكتوراه الأكاديمية، تطبيقات التجسس ومراقبة مستخدمي الانترنت، الإعلانات التجارية، الإعلانات الخيرية، الزيجات، الطلاق، الÙانتازيا، الواقع، الرغبات، الأØزان، وصÙات الطعام، وصÙات الدواء، الثورات المجهضة، تلك الناجØØ©ØŒ ومÙارش السرير، التي بللتها دماء الدورة الشهرية، تلك التي Ù„Ù Ùيها جسد الشهيد، وأخرى استلقى عليها القاتل متنعمًا بالØياة ÙÙŠ انتظار نعيم الآخرة، مكاÙأة على إنجازاته ÙÙŠ سبيل الله والوطن والأمة والشعب.
It was a young gentleman who hadn’t read any of Mahfouz’s will work who stabbed him while in the neck consistently, according to a fatwa where by several sheikhs considered him an apostate since his novel spread blasphemous Thoughts.
تصورت أن اللقب ÙŠØمله كاختصار لاسم “عبدهâ€ØŒ لكن كصØÙÙŠ يتصنع التواضع لم أغامر ÙÙŠ تخميني وسألته ÙÙŠ هذا اللقاء. “لماذا ينادون عليك بداديâ€. أخذ يلØÙ† مقطعًا سأسمعه يغنيه بأشكال مختلÙØ© ÙÙŠ ØÙلاته: “انتي مع دادي/ ولا ÙÙŠ الناديâ€ØŒ قطع جملته الغنائية ليقول: “طبعًا لازم تكون مع داديâ€.
من صندوق المراسلات اخترت٠أولًا Ù…Øادثته مع خمسينة، وكان آخرها تقريبًا here يومين قبل مقتل دادي. وبثقة أستطيع أن أقول أن أركان دواÙع الجريمة كانت مكتملة، دون دلائل Ùعلية على تورط خمسينة ÙÙŠ قتل صاØبه الشقيق ورÙيق عمره.
ÙÙŠ سلسلة Ø£Ùلام الأب الروØÙŠ كانت الاØتÙالات الدينية والعائلية كما ÙÙŠ تقاليد Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø Ø§Ù„Ø´ÙƒØ³Ø¨ÙŠØ±ÙŠ هي الÙضاء المكاني والزماني، الذي تقدم من خلاله الشخصيات وتظهر البذور الأولى لطبيعة علاقاتها.
سألته عن التÙاصيل ونبضي يرتÙع مع انهمار الأخبار التي كنت٠انتظرها، ÙˆØينما أنهيت٠المكالمة والتÙت٠لأبØØ« عنها، لم أجدها ÙÙŠ المكان.
. لهذا Ùوصل الشبكتين، لم يعد منذ غياب الماما Ø·Ù…ÙˆØ Ø¹Ù„Ù…ÙŠ Ùقط، بل وسيلتي لاستعادة السعادة.
سق٠الغرÙØ© Ù…ØµØ¨Ø§Ø Ø£Ù‚Ø±Ø¨ لزاوية الØمام، وتكي٠معطل Ù…Øاط بقÙص معدنى Øتى لا تطاوله
This claustrophobic weather formed the id of modern day Egyptian literature. We evil writers learnt to keep up the secrecy of our craft. We lived in key societies to the margins of Formal public society.
النهر. باب المدينة الشمالي ÙÙŠ قرون سابقة وموقع الميناء النهري القديم. من هنا
يأخذها مني ويبتسم: “شكرا يا أمورةâ€. ابن الوسخة عاملني كطÙلة، وكنت٠أعر٠كل شيء وقتها عن عالم الكبار، Ùصادقت٠أخته، التي كانت ÙÙŠ مثل سني. بين غرÙتي وغرÙتها، بين بيتنا وبيتها، دارت معظم ألعابنا.
بعد أكثر من ÙØ±Ø ØªÙ‚Ø¯Ù… “دادي†ليمسك الØديدة. كان يقود Ùرق الرقص أو يذيع التØيات يمينًا وشمالًا، وشمالًا ويمينًا. دادي Ø£ØµØ¨Ø Ù†Ø¨Ø·Ø´ÙŠ Ø£ÙراØØŒ لكن Ø§Ù„Ø·Ù…ÙˆØ ÙƒØ§Ù† أكبر.
ألبير قصيري Ø³ÙŠÙ…Ù†Ø Ù…Ø³ØªÙ‚Ø¨Ù„ ثورة يوليو، اسمًا مناسبًا، بعد نص٠قرن، ÙÙŠ روايته “ألوان العارâ€ØŒ Øينما يصÙها بـâ€Ø·Ø±ÙŠÙ‚ العمى وتوهم الكرامةâ€. والد أسامة، بطل الرواية، عامل مصنع Ùقد بصره ÙÙŠ إضراب عمالي قبل الثورة، ومرّت السنون، ولا شيء تغيّر، Ùعاش أعمى ÙÙŠ عزلة لا تقطعها إلا زيارات ولده التى يملأها بتخيل جنازة كريمة: “سيكون هناك رÙقاء المصنع القدامى.
أمعنت٠ÙÙŠ تمويه شخصيتي الØقيقية، وقلت له: معاك ØÙ‚ØŒ لكني لا أقدر على ترك مصر، سأظل هنا Øتى ابني مصر وأجعلها خرابة Ø£Ùضل.